الصديق والعدو شيء واحد.. في منظمك، وفي أبل؟

 


كيف يكون الصديق والعدو شيءً واحداً في منظمك، وكيف استفادة منه أبل وجوجل؟


إذا رأيت شعار جوجل أو أبل وتبادر لذهنك الابتكار والتقنية؛ فأنت مثل الأغلبية العظمى من سكان العالم، لكن كيف تحتفظ هذه الشركات لعقود بهذه السمعة والحيوية التي ترتبط عادةً بالشركات الناشئة Startups؟ إذا أردت الجواب البسيط فهذه الشركتين تمكنتا من التموضع في السوق بصورة متنامية، وحفرت هذا المفهوم في عقلية الناس.

لكن كيف تضخمت هاتين الشركتين ووصل العاملين فيهما لأكثر من ٣٣٠ ألف نسمة، ومع ذلك احتفظت بالرشاقة والمرونة الكافية للبقاء في نفس التموضع في عقلية المستفيدين Stakeholders، وكأننا نتكلم عن شركتين ناشئتين، بينما توجد منظمات لا يصل عدد موظفيها أصابع اليدين إلا وتعمل برتابة وبيروقراطية تشبه مصلحة بريد في الثمانينات، تتقدم بثقل وتفقد صورتها بسرعة، ولا يحتفظ مؤسسوها وموظفيها بروح البداية؟. اقرأ المقالة في صحيفة مال الإلكترونية



  • العائد على الاستثمار في تحليل وتوكيد ثقافة النجاح يصل إلى ٢٠٢٪ عوائد أكبر
  • الذكاء الاصطناعي، ونماذج تحليل الثقافة قادرة على استشراف مستقبل المنظمة بناء على ثقافتها

هذه المقالة تستعرض أهمية بناء ومتابعة الثقافة المؤسسية ؛ وتقدم بيانات حول الشركات التي استفادة من هذه النظرية والتي خسرت بسبب إهمالها، كما أنها تسرد بعض طرق رصد الفجوة في الثقافة بين المستفيدين وكيف يمكن تحليل الثقافة بصورة مقننة. 
لتقديم المساعدة حول تحسين الممارسات الاتصالية يمكن حجز موعد (أونلاين) عن طريق مركز دلني للأعمال - أحد برامج بنك التنمية الاجتماعي لدعم الأعمال في السعودية من خلال هذا الرابط 




المشاركات الشائعة من هذه المدونة

للرؤساء التنفيذيين: ٧ دوائر تصنع النجاح في استراتيجيات الاتصال

نموذج هرم العلامة التجارية.. الولاء، والمنظور المحلي!