نموذج هرم العلامة التجارية.. الولاء، والمنظور المحلي!

هرم العلامة التجارية من النماذج القليلة لم تستمر فقط بل تفرعت. استخداماتها من "ملكية العلامة" إلى "الولاء الرقمي"!

لو حاولت البحث عن مفهوم "هرم العلامة التجارية" ستصادف عشرات النماذج المختلفة منه، هذا يعني أن المتخصصين بقدر إعجابهم بهذه الأداة اختلفوا في فهمها وتطبيقها، وقبل هذا اختلفوا في تعريف العلامة التجارية وطبيعة علاقتها بالمستفيد Stakeholder عموماً وبالعميل أو الزبون. هذه الاختلافات شائعة فيما بين خبراء الاتصال والعلاقات العامة، وفيما بين مخططي التسويق، والاتصال التسويقي المتكامل IMC، لكن إذا كان أصحاب التخصص مختلفين فكيف سيكون حال برواد الأعمال الطموحين، والمدراء التنفيذيين المطالبين باعتماد الخطة العامة للعلامة التجارية والموازنات المناسبة؟ مع هذه التحديات يبرز سؤال آخر هو: هل من الشائع محلياً بناء العلامة التجارية والهوية على معايير صحيحة متسقة مع الأهداف والتموضع Positioning؟.

 اقرأ المقالة في صحيفة مال الإلكترونية

  • استراتيجية التواصل المتجانسة تحقق إيرادات أعلى بـ ٢٠٪
  • خلال العام الماضي ٢٠٢٤م بدأت العلامات الكبرى تستثمر في الحفاظ على العملاء أكثر من الاستحواذ على عملاء جدد
  • أكثر م ٧٢٪ من المستهلكين يتفاعلون مع الرسائل الخاصة بدلاً من العامة

هذه المقالة تستعرض نموذج اتصالي تتعدد استخداماته في مجالات العلاقات العامة والاتصال،. وفي التسويق المتكامل، وبشكل عام في التخطيط للعلامة التجارية، وملاحظة تفاعلها مع الجمهور ؛ وتقدم المقالة استعراضاً لمستويات التفاعل بين العلامة التجارية والعميل المحتمل، وفي ضوء ذلك تحديد مستوى الولاء ويف يتم التعامل معه وفق المستوى الذي وصل له من الولاء والتفاعل.  وهل نحن بعيدين في منطقتنا على أفضل التطبيقات في هدا المجال؟
لتقديم المساعدة حول تحسين الممارسات الاتصالية يمكن حجز موعد (أونلاين) عن طريق مركز دلني للأعمال - أحد برامج بنك التنمية الاجتماعي لدعم الأعمال في السعودية من خلال هذا الرابط 


المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الصديق والعدو شيء واحد.. في منظمك، وفي أبل؟

للرؤساء التنفيذيين: ٧ دوائر تصنع النجاح في استراتيجيات الاتصال